• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

تونس تحتاج 2.53 مليار دولار تمويلاً خارجياً العام المقبل

sukhoi 35

عضو مميّز بمنتدى الأخبار
عضو قيم
إنضم
13 جوان 2015
المشاركات
16.252
مستوى التفاعل
55.548
قال مسؤول حكومى كبير لرويترز، إن تونس تحتاج تمويلات بعشرة مليارات دينار العام المقبل منها سبعة مليارات (2.53 مليار دولار) تمويلات خارجية، وإنها تعتزم اصدار سندات بمليار دولار مطلع أكتوبر المقبل بعد أشهر من التأجيل للمساعدة فى سد عجز 2018.


وأضاف المسؤول الذى طلب عدم نشر اسمه أن حجم الاقتراض فى العام المقبل سيكون قريبا من مستويات العام الحالى.
اليوم السابع
 
قال مسؤول حكومى كبير لرويترز
وأضاف
المسؤول الذى طلب عدم نشر اسمه
مسؤول كبير و حاشم باش يقول اسمو
و زيد يعمل في تصاريح للأجانب موش حتى للصحافة الوطنية
يعني الانجليز يسمعو قبلنا باخبارنا



هذا ما يطلع كان المولدي البنّاي راجل بيّة الذيبة

:spinstar::spinstar::spinstar::spinstar:


 
اكبر خطأ حاليا هو الخروج للاستدانة خارجيا عبر طريق اصدار سندات لو تفشل العملية سوف تكون بمثابة دق المسمار في نعش الاقتصاد التونسي.
ممكن الاستدانة من احدى الدول الصديقة طبعا بمقابل ، اعتقد اليابان او المانيا لن يكون المقابل مكلفا على الاقل لن يكون سياسيا اما ان قبلت تونس اعطاء مقابل سياسي يمكن الاقتراض من قطر او امريكا او حتى فرنسا .
ولكن بالنسبة لي الحال الامثل هو خوصصة بعض القطاعات غير السيادية والتي تكلف الدولة مثل تونيسير او توزيع الماء والكهرباء في تونس الكبرى وصفاقس الكبرى او مطار النفيضة...
لكن الاهم هو البحث عن زيادة الصادرات خاصة وان الفرصة مناسبة جدا بسبب انهيار الدينار. .
ما بين 2010 و 2018 حصلت على ما بين 15 مليار و20 مليار دولار قروض ومنح كان بامكانها ان تجعل من تونس الان بلدا صاعدا وتجعلها في غنى عن الحاجة للاقتراض حاليا. ....
+ ما الذي يضمن حاليا ان هاته القروض سوف تستعمل بشكل جيد عكس ما وقع للقروض السابق c'est quoi la garantie
 
المسؤولون الكبار لا يفصحون عن مثل هذه المعلومات بشكل واضح و صريح الا لوسائل الاعلام الأجنبية.

اما محليا فذلك موضوع اخر من التجغجيغ
 
افضل حل هو منع استيراد كل شيء يعتبر ثانوي على غرار ، الدخان والبرفانات والمكياج والشكلاطة والحد من استيراد السيارات الفاخرة والمواد الغير ضرورية..
هذا قد يفوق 5 مليار دولار حسب عدة خبراء، وضعف احتياجات الدولة من العملة الصعبة.
والزام وكالات الاسفار بادخال مقدار محدد من العملة الصعبة عن كل زائر
لكن للأسف الحيتان الكبرى تتمعش من خلال هذه التفاصيل ولن تقبل بان يغلق باب سرقاتها
 
Seule une gestion rigoureuse qui se base sur nos moyens de bord actuels avec l'encouragement de l'investissement et l'appel au travail et à l'effort pourraient sauver la situation nous lancer vers d'autres cieux plus clairs d'autres mers peu agités et navigables.
En fait, le recours permanent aux crédits de consommation sans aucun effet de productivité ne nous mènera que vers une catastrophe généralisée.
Il est temps de '' vivre avec ce qu'on a sans dépasser nos moyens '' jusqu'à la reprise réelle.
Bien sûr, il faudrait des décisions très courageuses et encore des hommes très courageux !!!!
 
أعلى