ابعيد اعليك في الأخلاق و الدّين و المبادئ و الّي اتحب انتييزي يا متع الاخلاق والدين...تدافع على مجرم حرب سلم بلاده للروسي الكافر وتدعي انك تعرف الدين والاخلاق.
العب غيرها
تمثيليّة الدكتاتوريّات الّي تحكي اعليها ماتتعدّى كان على المنافقين امتاع المشالح و قبّل يد أمّه...انتوما ناس لا تُفرّق بين النّظام و الوطن لذلك الّي ايدافع على وطن اتردّوه ايدافع على النّظام...توّا أنا ضدّ المجرّمة الّي تحكم في تونس و ضدّ قمعهم و تفقيرهم انقوم ندعوا لتدخّل غربي و الّا نُصبح مع النّظّام و كيف تونس تدخل في حرب و اتعاونها دولة أجنبيّة اتولّي احتلّتها و الّا اللّغة هاذي امتاع النّفاق تصلح كان مع سوريا.....كان انجي ضدّ المجرّمة امتاعكم في تونس الّي سمّاهم رئيسكم صهاينة و الّي فقّرت و قمعت و فلّست اتولّي لغة فغانسا و امارات و عميل على مُجرّد نقد و في سوريا اتكبّروا للنّاتو و الصّهاينة الّي داخلة بالسّلاح و القصف....أنا ريتكم كيفاش برّرتوا القمع و الاستبداد و ضرب الاحتجاجات السلميّة في تونس بحجّة الامارات وراها وريتكم كيفاش ادّافعوا على قطر الدكتاتوريّة المحتلّة و كيفاش اتبرّروا القمع في تركيا أكبر سجن للصحفيين في العالم و اتبرّروا الدكتاتوريّة بالشرعيّة....مُستحيل صاحب مبدأ ايدافع على الاستبداد بالشرعيّة و مُستحيل مُسلم ايدافع على التّحالف مع الصّهاينة و على التّفريط في مُقدّساته بالمصالح كان المُنافق...انتوما ناس تدافع على أشخاص و ماعندكمش ذرّة المبادئ لذلك اتشوفوا كان الدكتاتوريّة الّي لا ترضون عنها و التّطبيع الّي لا ترضون عنه.....كيف انتوما بلاد مبادئ أناها أحسن الّي ماايمدّش ايديه للصّهاينة و النّاتوا تدافعوا اعليه على الأقلّ يسلّح في المقاومات الّي تحمي في عرضكم و مقدّساتكم و الّا هذاكا تتذكّروا امعاه الدكتاتوريّة وا تدافعوا على دكتاتوريّات أُخرى في النّاتو و متحالفة مع الصّهاينة بحجّة المصالح...انتوما اتبرّروا النّاتو و التّطبيع و الدكتاتوريّة بالمصالح و لا تُبرّرون الدكتاتوريّة بالمقاومة و هذا دليل نفاق...