يضحكوني التوانسة كي يكذبوا كذبة ويصدقوها
هذه الكذبة وقتاش خرجت؟
خرجت بعد الثورة وماسمع بيها حد قبل الثورة (كنت ديما في جامع الزيتونة قبل الثورة ولا عمري سمعتها)
والمذكور بناته وحفيداته كانوا عرايا ويلبسوا في القصير ويراهم حذاه في الدار وهوما ماشين او مروحين من المكتب او الخدمة ولانهار حل فمّه وقالهم كيفاش والا حتى البسوا شوليقة غطيوا شعركم (الشي موثق في شهاداتهن في برامج وثائقية حوله بثّت وقت بن علي في تونس سبعة وبعد الثورة في الجزيرة)، فكان هو مايغارش على نساء عايلته كيفاش ولات عنده غيرة على نساء المسلمين؟
والمضحك اكثر في كتبه يحث على تحكيم الشريعة الإسلاميّة ويكفّر من لا يحكم بها او يبدّلها، بينما ابنه قاض يحكم بغير ما انزل الله في محاكم وضعية وهو فرحان بيه ويرثي فيه وقت مات وصلّى عليه.
فإقراو تاريخكم وعلى رموزكم وكفاكم صناعة للأصنام.
هذه أقصر خطبة في التاريخ للشيخ عبد القادر الجيلاني منذ ألف عام تقريباً..
صعد المنبر و قال: لقمة في بطن جائع خير من بناء ألف جامع..و خير ممن كسا الكعبة وألبسها البراقع..و خير ممن قام...www.jomhouria.com
ويضحكوك العراقيين كيفاه عبد القادر الجيلاني كان يقصر في الخطب
اش قولك في خطبة علي جمعة مفتي مصر دامت أقل من ربع ساعة بحضور الريس عبد المفتاح السيسي أدخل تفرج عاليوتوب هذا مباشر لا حدثني فلان عن فلتان لا والوكذبة اخرى تنسب له من الحمقى والمغفلين وعبّاد القبور.
نحن كمسلمين عندنا القرآن والسنة، ومن السنة وعلم الحديث فمّة السّند، وحتى في كتبنا تلقى حدّثنا فلان عن فلان عن فلان ان علّان قال، وكي يبدى فلان من الفلانات "فاسق" او مطعون في شهادته (باش مانقولوش زنديق او مشرك) لا يُكتب الأثر ويطعن في مصداقيّته..
فمابالك بعبد القادر الجيلاني، مات في العراق، وبنوا له القبور والمعابد في العراق وسوريا واليمن ومصر وليبيا وتونس والجزائر والمغرب ومالي وكل واحد يزعم انه دفن في الزاوية متعه وينسج الاكاذيب والخرافات منها كذبة انه خطب في جمع من 30ألف نفر وهو واقف في الهواء وكلهم يسمع صوته وهو يتكلم وكانه واقف قربه.
وماينسبونه له اصلا يخالف صريح آي القرآن وصحيح الأحاديث النبويّة، فهم بنسبة هذه الكذبة اليه امّا يبيّنون سفاهة شيخهم وجهله بالإسلام او انهم يكذبون عليه بجهلهم وحمقهم وينتقصون منه.
الاسلام يكفل الحرية للافراد ولا تحب الشيخ يلبسهم الحجاب بالسيف و يمنع ولدو من دراسة القانونيضحكوني التوانسة كي يكذبوا كذبة ويصدقوها
هذه الكذبة وقتاش خرجت؟
خرجت بعد الثورة وماسمع بيها حد قبل الثورة (كنت ديما في جامع الزيتونة قبل الثورة ولا عمري سمعتها)
والمذكور بناته وحفيداته كانوا عرايا ويلبسوا في القصير ويراهم حذاه في الدار وهوما ماشين او مروحين من المكتب او الخدمة ولانهار حل فمّه وقالهم كيفاش والا حتى البسوا شوليقة غطيوا شعركم (الشي موثق في شهاداتهن في برامج وثائقية حوله بثّت وقت بن علي في تونس سبعة وبعد الثورة في الجزيرة)، فكان هو مايغارش على نساء عايلته كيفاش ولات عنده غيرة على نساء المسلمين؟
والمضحك اكثر في كتبه يحث على تحكيم الشريعة الإسلاميّة ويكفّر من لا يحكم بها او يبدّلها، بينما ابنه قاض يحكم بغير ما انزل الله في محاكم وضعية وهو فرحان بيه ويرثي فيه وقت مات وصلّى عليه.
فإقراو تاريخكم وعلى رموزكم وكفاكم صناعة للأصنام.