الكورة للترفيه غير نحنا بعض المرات نعطيوها حجم أكبر من حجمها توا إنت مكشخ و أنا كلوبيست ماهيش جريمة العيب وقتلي تولي سبب للكراهية و البغضاء أنا بيدي غلطت في حقك جرة القلابس متاعنا٠مثلا العضو بلال العيفة ما يلزموش يخرج من التسالي مشى لبارح لمنتدى الفلوجة في موضوع الدربي يشري في الشبوك قالهم ألعبو الماتش الثمنية
الكورة للترفيه غير نحنا بعض المرات نعطيوها حجم أكبر من حجمها توا إنت مكشخ و أنا كلوبيست ماهيش جريمة العيب وقتلي تولي سبب للكراهية و البغضاء أنا بيدي غلطت في حقك جرة القلابس متاعنا٠مثلا العضو بلال العيفة ما يلزموش يخرج من التسالي مشى لبارح لمنتدى الفلوجة في موضوع الدربي يشري في الشبوك قالهم ألعبو الماتش الثمنية
المشكل الكبير هو التواصل بين جماهير الملاعب من جيل الثمانينات و التسعينات و جيل الألفية الجديدة
ربي يهدينا على بعضنا لأنو فرق كبير بارشا
بلال العيفة زوالي كان قالهم 20h أحسن
العقل فات الزين ويا سعد الي حازهم الاثنين وبنادم في الدنيا هاذي ما يعرف قيمة الناس كان في الشدايد و بنات الاصل في المواقف الصعيبة يبانو
مانطولش عليكم ونقولو:
كان ياما كان في قديم الزمان كان فما تاجر كبير مركز ومال وخدم وحشم و صغار. ...عنده ولاد وبنات من اربعة نساء كل واحده خير من اختها تحل من على حبل المشنقه. وكانو كلهم في طاعته
الا وحده كانت أكثرهم جمالا وأشدهم ذكاء
وكانت من مدينه اخرى وبنت شيخ فاضل ومتعلمة علي يدين بوها لانهافرد كعبة وكانت ديما كيما المهره الجامحه اللي يصعب ترويضها وكان حالها هذا لا عاجب راجلها لا آمالي راجلها ...و كانو كلهم ماشي في بالهم انها متشنفخه بزينها واصلها وفصلها وكانت ديمه كان جاب الحاجه تسأل بقداش سومها ومنين شراها . وتقوله علي الحاجه اللي متصلحش وكان حاجه غالطة ماتسكتش عليها المهم نافخه راس راجلها في الطالعه والهابطة وهو يتأفف من كثرة أسئلتها مش كيما ضرايرها عاجبتهم حياتهم مدللين واكلين شاربين ولخدم يخدمو فيهم لَبْس وزينة وتفرهيد من بلاصة لبلاصة. وهما في خيار خيرهم لكن كونها ام صغارو متحملها خصوصا هو ماخو ثلاثة اخرين. امشي يا زمان وايجا يا زمان التاجر خمم يزور بيت ربي وكان زمان مش كيما توا الحجه يحبلها عام باش توصل خاطر يخرجو يسافرو على الجمال قول هذاكا التاجر عزم علي السفر وبدي يحضر في روحو دار على التجار ويخلص في ذمته ويطلب في السماح وروح للسرايا متاعه وطلب زوجاته كلهم وقاللهم علي عزمه علي الحج. كلهم وافقوه وباركوله الا مرته الثالثه اللي ديمه تسأل طلبت تمشي معاه وتزور بيت الله رد قاللها لا كلكم كي بعضكم.
وردو بالكم على صغاركم لين نجي وحتى كان باش نهز معاي وحدة منكم فما زوز قبلك مش انتي ....برا نقولو سكتت.
لكن بدات تسأل على كيفاش يتصرفو وهو غايب شكون الي باش يتلها بهاذي وشكون بهذيكة وتسال على العلة وبنت العلة. وهو فادد و يرد بتململ ..المهم جا ميعاد السفر هز زادو وزوادو وما يقر على قلبو وافادو وهز دزة باهية متاع فلوس تحتو وقصد ربي وطلع مع القافله. و وكّل واحد من لخدم ووصاه كيفاش باش يتلها بالدار. والولد اللي عنده في الحانوت والي مثيقو على الخدمة يخدم ويجيب في المدخول كل نهار بنهارو . لكن لاحظت الي المدخول متاع الحانوت نقص معاش كي قبل. قالت لضرايرها ردو عليها وانت اش تفهم منو اش مدخلك وانت مدخله رأسك في كل شي خوذ بايك وحطو تحتك كيفنا احنا. سكتت وبدات تخمم وقالت نقطع ايدي كان هذا ماهوش يدور في ايديه اما الحي يروح ولازم نحكي لراجلي كي يرجع ان شاء الله وتو يعرف اللي ليه والي خاطيه.
و تمشي ايام وتجي ايام ويجيهم خبر ان القافله اللي فيها التاجر هاجموها قطاع الطرق وقتلو اللي فيها ومانجي منها حد الّا الزوز رجاله اللي جايبين لخبر. مشى شهبندر التجار للرجالة واكدوله صحة لخبر ولاو مشاو بلغو دار التاجر ونصبو لعزى حاشاكم..
نشدتهم : فما شكون شافو كي مات ؟ ردو عليها القافله كلهم ماتو اللي زوز برك . وهما اللي بلغو .. بدّي الفار يلعب في راسها. ومش مصدقه. مادام حد ماشافو كي مات ودفنه معناها كلام زايد ناقص.
يا سيدي بن سيدي ، في قديم الزمان كان فمّا راجل يعيش هو و زوجته في كوخ في القرية، الحال شتاء و برد و أمطار، عشيّة ملقاوش حطب باش إيشعلوا الكانون و يدّفاوا من البرد، قالت المرأة يا راجل إمشي أخطف روحك للغابة تلقاش شوي حطب قبل ما إيطيح الليل، قالها الله يبارك، خرج و هزّ فوق كتافو الفأس و قصد ربّي للغابة .. هاو يمشي هاو يمشي .. و الغابة خالية كان البرد و الريح يصرفق على يمين و يسار، و كان أصوات الشجر يحرك فيها الريح.. حتى تلفّت الراجل على جهة يشوف في شجرة عنب طالعة بين الشجر سبحان الخالق، شجرة عنب في قلب الشتاء و فيها عناقد عنب سبحان الخالق، إنودكم و لا إنشهيكم..
هيّا مشى للشجرة متاع العنب و نحّى منها عنقود و حطّه في ساك من كاغط و قال هذا نروّح بيه للمرأة تفرح بيه و فيسع جمع شوي حطب و روّح للدار ..
هيا وصل للدار، قالها يا مرى شوف أش لقيت عنقود عنب في فصل الشتاء، قاتلو سبحان ربي أش يخلق، قاتلو يا راجل أش قولك تهزو هدية للسلطان، أتو يكافيك بعض الدنانير نصرفوهم في هالشتاء و تتحسن وضعيتنا شوي..
قالها الله يبارك ولله فكرة باهية . أيا من حينو هز عنقود العنب في الساك الكاغط " معناها ما ينجمش حتى حد يشوف أش فما وسط الساك خاطرو من كاغط " و مشى للقصر طول، لقى الحرّاس قالولوا مرحبا يا بابا تفضل شكاية و إلا هدية ؟ قالهم عندي هدية لمولانا السلطان، هيّا مختصر الكلام شاوروا عليه، حتى دخل للسلطان، يلقاه قاعهد و جنبو الحاشية و الوزراء و الكُتّاب و السيّاف ..
قال السلطان : إتفضل يا بابا ..
قال الراجل : يا سيدي السلطان ماني اليوم خرجت للغابة نجمع في شوي حطب، نلقى شجرة عنب من غير فصل،
و لقيت فيها هالعنقود متاع العنب و قولت مولانا السلطان يستحق هالهدية و مدّ الساك من كاغط للسلطان .. السلطان دخل إيديو للساك يحس في حاجة غريبة، قال متأكد هذا عنب ؟؟
قال الراجل اي بطبيعة يا مولاي السلطان، قال السلطان : يا ولدي بالك و انت جاي في الثنية واحد بدلك الساك ؟
قال الراجل يا سيدي من وقت نحيت عنقود العنب للحظة هذه و الساك في إيدي !
قال السلطان ايجا شد الساك و خرج انتي عنقود العنب ! ، الراجل أخذ الساك و دخل إيدو للداخل و حس حاجة غريبة، وجهو صفار و تقلب و خرج ايديو يلقى رأس إنسان مقصوص في وسط الساك، أه شنوا هذا !!
تفجع و مشى وجه الدنيا و جاء وجه الأخرة، صفار، إحمار، قال ولله عنب وين مشى ؟ و شكون حطلي هالرأس متاع ابن أدم ؟ السلطان قال جيب الحق يا ولدي خير ما نقوصلك راسك،
و هاك الراجل يحلف و يتحلف ولله ما نعرف، ولله ما نعرفش كيفاه جاء للساك في بالي عنقود عنب، ولله يا سيدي السلطان .. أمر السلطان الحرّاس شدوا الراجل و كلاوه بالضرب و يقولول ڨر ڨر متاع شكون هالرأس متاع الإنسان ؟ والراجل داخ من الضرب و الفجعة، و رماو فوقو الماء فاق و عاودوا بداو يضربو فيه و قال السلطان هيا قول الحقيقة ما كانش باش نعديك للمشنقة الأن، و هاك الراجل كل مرة يوخذ رأس الانسان المقصوص و يثبت فيه و يعاود يدوخ و يفيقوه و ياكلوه بالضرب و يعاود يدوخ .. حتى لين صاح باهي باهي هاني باش نحكيلكم بعد ما قعد يثبت في رأس المقصوص بالباهي ..
قال السلطان يلا أحكي ..
قال الراجل : كان الكذب ينجي، الصدق أنجى و أنجى، يا سيدي السلطان أنا عندي أرض صغيرة كل عام نزرع فيها شوي قمح و إلا شعير و إلا فارينة.. فمّا نهار جاري يلي عنده أرض لاسقة لأرضي تنازعت أنا واياه و مشينا للقاضي حكُم لصالح جاري و أخذلي قداه من ميترو من أرضي و أعطاها للجاري، أنا حقدت عليه و نقمت عليه، يخّي نهار و أنا نمشي وسط الغابة لقيت ولد جاري يلعب وحدو، طفل صغير، قولت هذه الفرصة باش نأخذ بثأري، و شديتو و قتلو باش نوقتلكالأن، قالي هاك الولد الصغير " ماني نشكي بيك " قوتلو تي أنا باش نوقتلك الأن و حتى حد ماهو باش يعرف، قالي الولد الصغير " أنا نشكي بيك للملك الكبير و الملك الكبير يقول بيك للملك الصغير و هو يأخذلي حقي منك " .. و لكن أنا ما فهمتش كلامو و ترميت عليه قتلتو و حفرتلو و دفنتو وسط الغابة و من غير ما نعرف بعد سنوآآات في نفس البلاصة يلي دفنت فيها الطفل الصغير طلعت هالشجرة العنب و أنا توا وين تذكرت .. قال السلطان " سيّاف قصلو راسو هالكلب " ..
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.