• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

هششششش.. هاي.. اقعد على قد فلوسك..

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
نعمللكم زيارة كانش ما نطيح ببنية حلال .
عندنا بنات من 17 ل 38 سنة. الشقراء الروجة الصهباء ... السمرا ...المصارعة .... انواع واشكال عندنا حتى بنات حالين حانوت ملاوي بذراعهم....
 
حتى نطيحوا بيها أحنا.
الشياح ڨاتلنا.
عندنا مؤسسات عمومية منظمة الفئة العمرية من كولاج حتى لليسي .....
تحب متثقفة اكثر وكبيرة شوي اعمل اشتراك في سبسيال....
تحب دز تخطف par défaut اركب كار.... ...
 
يا حسرة عالهاملة ال 28
و ال38 هههه
يبدى "ساحبي" يدخل يدو في جيبك و زيد يقحرلك ههههه

ولا تجيك مرى كبيرة ادزك بمؤخرتها تجيبك في الكونغو ... ولا راجل كبير يبدى يتجلغ

اما اقوى لقطة في 5 سنين كار صفراء فاقع لونها
صارت في باب سعدون في 2012
ههه طلع الشوفور + كونرتولور + القصاص
قالو ماناش طالعين الا ماناس كل تخلص تساكرها و كالحيط سكسكشي تراب عاد ههه
رجال بالكوستيم و ما تحبش تدفع 300 فرنك
كالشيفور مسكين قعد يستنى يجي 30 دق ... ما خلص حد مشى نده.....
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
بلاد منتهية الصلوحية و فاشلة بإرادتها لا مؤامرة لا سيدي زكري كيران من وقت noire et blanc كياسات مشققة تقول صلصال بلاد يلزمها تتفسخ من الخريطة
 
الكار واللواج والمترو وموضة اللي ما يلّمش ساقيه واللي عامل بروحه راقد واللي تحكي في قصة حياتها في التلفون وصّلوني في ايام الجاهلية لدرجة متع ناخذ حقي بيدي ولو شنعت عركة انا لي نطلبلهم الأحناش وخلي وين توصل توصل..

مرة في لواج واحد عامل بروحه عسكري ماظهرله يرقد ويتكّى كان على كتفي، دزيتلوا راسه مرة ثنين ثلاثة وشيء ديما يعاود يحطه على كتفي لين وليت نشك فيه من جماعة الفاعل والمفعول بيه، فبدون تردد صرفقته بكفّ قام مفجوع واللواج كاملة تلفتت تشوف في مصدر الصرفاق واردفته بشتيمة على طول صوتي يخي ولى قاعد مسطرة وسكّر فمّه وكلمة ماقالهاش..

مرة في الميترو حيوان كيما تحكي حالل ساقيه كاينه عاهرة في ماخور وانا حاصرني مع جدار المترو وساقيه في شطر كرسي، ندز في ساقه بساقي فماش ما يحشم على روحه ماحبش يحشم ويلم ساقيه، دمي ولى يغلي، فديراكت نعطيه بونية في محاشمه يخّي لم ساقيه وتلمّ هو تلكمت بكلّه وبقى يتوجّع قريب يبكي واللي في المترو لكل تشدّ في الضحكة..

ومرة في قطار الضاحية الجنوبية وحدة جرذة تحكي على طول صوتها في قصة حياتها والحال سخانة وعروقات (وقتها القطار القديم، مازال الجديد مابداش يخدم) وفادد قالق روحي في خشمي، مرتين نقلها سامحني نقّص في صوتك والا علق وكمل الحكاية في داركم كي تروح، وهي مخليتني ننبح كي الكلب ومكمّلة على طول، فكّيتلها التلفون ولوّحته من النافذة، بقات تعرعر وتفلّم قلتلها كي نهبطوا تو نلقاو الدورية تستنى وتهزنا للمركز، يخي تكبست سخايلتني حنش وبكّشت فمها وكي هبطت نستنى فيها بش تجيني يخي ماجاتش.

ومرة في احدى ولايات الشمال الغربي حافلة قاصص تسكرتها قبل بساعتين ونستنى فيها تجي بش نروّح والجبران والهوكش يحبوا يطلعوا بالسيف وهوما مش مخلصين يحبوا يقصوا في وسط الحافلة ويحبونا نحن القاصين نبقاو لليوم الموالي بحكم انها اخر حافلة في ذلك اليوم، وعباد تسب وعباد تتضارب وعباد تندب على سعدها وماخلاوش الكار تخرج، نجبد التلفون ونطلب 197 مع استعمال مفردات لغة الأحناش، جرذ من الجرذان قام وقالي "تفضّل خويا أقعد اما رانا نحبوا نروّحوا وكهو"، اما غيره كانوا وقحين وماحبوش يخليوا الكار تخرج، جات دورية الأحناش بعد قرابة ال45 دقيقة وانا نغلي نستنى فيهم، هبطت حكيتلهم الحكاية، مازالوا واقفين يتنسّموا بش يكلّموا الشيفور ويلقاو حل، وندخل انا في الكار بالبونية والمشطة والصرفاق ونجبد وندزّ ونخرّج فيهم من الكار جربوع جربوع شفيت غليلي وسيّبت فيهم غلّي خاصة الحيوانات منهم اللي كانت تصيح وتعرعر قبل ما تجي الأحناش، وهوما كي النعاج خايفين من الأحناش ويسخايلوني انا زادة حنش بحكم اني نضرب ونصرفق ونسبّ، كي هبّطت اخر واحد منهم رجعت وقعدت في الكرسي متعي نرّد في النفس، طلعلي الضابط يتبسّم وجاني للكرسيّ صافحني ويعملّي "خويا وسّع بالك"، وقال للشيفور هيا اخرج اخرج خير ما يكمّل يضربك انت زادة..

الشاهد: الجبري وقليل الرباية ما تنفع معاه كان العصى والعين الحمراء، بش تكون متربّي معاهم يعفّسوا عليك.
 
فكرتوني في مغامراتي مع النقل العمومي :

-ال tus ناس واقفة و لاصقة بعضها، و كيجينا نكلموا في الشيفور، قاللنا خلي الناس تروح.

-تاكسي جماعي تهز 8+شيفور ، و في أغلب الحالات يركب 13-14.

-الكار الصفرة كي نبدا هابط من دوار هيشر لتونس، تلقى في وسطتها واحد شادد بقعة قصاص التساكر و يقلك كي نخلطوا لمحطة الفاك متع الرياضة متع قصر السعيد،
أهبط لل guichet خلص و عاود أطلع، و بالطبيعة المحطة هذيك فيها برشا خلق، يعني حتى كان جيت في كار فارغة و لقيت كرسي، ماهبطت خلصت و عاودة طلعت إلا
ما ولات دزنيي و ندزك.

منهم مرة الكار معبية و مانجمتش نهبط نخلص و نعاود نطلع، ياخي تعاركت أن و الكونترولور لوطة وين ال guichet الي يحب الشيفور ينده ، و قتلو كان يوقفني كونترولور القدم، إنت بش تخلصلي الخطية؟ ، و زعمة لا لحمت كان مش الركاب ريضوني.

-مرة متعدي ماشي من وزارة التعليم العالي للكمبيوس المنار على ساقي ( هكاكة نحب المشي)، ياخي كنترولور في محطة مفتاح سعد الله يسأل في على التسكرة.

-مرة في الpfe متع license راكب في ميترو محطة باب الخضراء وفي كرتابتي على ضهري ال pc و لا واحد حب يبعد لين تسكر الباب على الكرتابة و كان سبب في تكسير الpc ، رصاتلي نخدم بي pc قديم من 2006( و مدامو système 32 bit
ٱخر فيرسيون من ال vmware الي نخدم بيه وقتها مش موجود عليه) حتى لين خالي صلحلي ال pc متاعي الأصلي.

-ميترو جاي من الكمبيوس لتونس، ياخي تبلنتا قبل بشوية أو بعد بشوية من مفتاح سعد الله (نسيت)، ياخي كملت على ساقي.

هذاهم الي نتفكرهم و نتصور فما حاجات أكثر خور في ذكرياتي المدفونة، و تحيا جمهورية زقفونة الطيمقراتية و كهو.
ماتذكرنيش في تعاسة الكومبيس
- عام عملت ابونمون ميترو ظهرلهم بش يعملوا اشغال على السكّة، من اكتوبر الى جويليا ماتصلحتش، وما يظهرلهم يخدموا كان في الصباح اما في الليل ماينجموش مسيكنات، كل يوم الميترو ياقف ويقلك كمّل كعّابي، تخيّل من الدورة اللي بين باب سعدون ومفتاح سعد الله حتى للكومبيس كعّابي على ساقيك،
والا ياقف ويقلك نستناو في المترو الجاي من الإتجاه المعاكس يتعدى بش نمشيوا على نفس السكّة، وعادي تبقى تستنى 40 دقيقة كاملين بش يجي سي الميترو..
- العام اللي بعده قلت الميترو غلطة ومانعاودهاش، عملت ابونمون كار، الكار كان جات في الوقت اعرفها بش تطيح بيك اونبان في الصعدة وين الجبل الأحمر ويقلك اهبط امشي على ساقيك والا استنى هاي كار اخرى جاية (ولا عمرها تجي)، وكان ماجاتش في الوقت عادي تعمل روتار نصف ساعة او 40 دقيقة..
- الأعوام اللي مباعد وليت مانعملش ابونمون ونرسكي في الميترو والكار ولا على بالي، ومرة برك حصلت عملوا للكار براكاج في باردو والكونترولورات طلعوا فجأة وحاصروها وطحت بنزق كبّش فيّا، قلتله بش نقص تسكرة وسط هالحضبة ونبقى واقف؟ على الأقل كي نقص نلقى كرسي نقعد فوقه! عدّالي خطيّة عشرين دينار (لو نحسبوا عدد المرات اللي رسكيت فيهم يجيوا قدهم مرتين او ثلاثة).
- مرّة الكار الصفراء المطر تصب لبرّى ونحن في وسطها الماء يشرشر علينا من وسط غطاء الفوانيس اللي داخل الكار..
- مرّة الكار الصفراء الخردة (من اواخر السبعينات) يجري يجري يجري بيها، مباعد جاء ينزل على الفران الفران ماحبش يمشي ولّى يصيّح "شهّدوا شهّدوا"، ودخل في زوز كراهب فرتكهم من بعضهم والطلبة في وسط الكار كي قطايع الدومينو فوق بعضهم..
- في الميترو قداش نفد من هاك العزايز اللي تبدى ماهيش قاصة تسكرة وتطلع ترمي القاتلة بش تستولي على كرسي، وانت اللي قاصص والا بالإشتراك يحبوك بالسيف تقوم وتخلي للّا تقعد، كنت بكل وقاحة نقلّها "قاصة تسكرة؟" كان كذبت وقالت "إيه" نقلها "وريهالي وتو نخليك تقعد"، تولّي تتكرم وتمش للجهة الأخرى متع الفقونة بش تلقى مغفل آخر يقوملها، وكان قالت لا وبداتلي طرح التيتّم متع الفقر والتزوّل، نقلها "شمخرّجك مالة من دارك للسونتر فيل كي انت فقيرة وزوالية" .
- مرّة في الميترو انا وزميل طالب براكينا واحد متسوّل ديما نراوه في الميترو 5 يتسوّل وعامل بروحه بكّوش، غنمنا منه ماقيمته 60 دينار وشوية صرف بوميا (انا وقتها مصروفي الشهري كان لا يتجاوز 10دنانير)، والبكّوش المزعوم رجّعناه يتكلّم وربحنا فيه ثواب، وولى معادش يطلع في المترو5 وربحنا في الركّاب ثواب.
- فمّة متسولة متلثمة في المترو 5 كانت تكري الفروخ الصغار من عايلاتهم في باب الخضراء بالفلوس بش تتسول بيهم بين الباساج وحي الإنطلاقة في المترو 5، عام كامل كل يوم نفس الحكاية وكل ما تراني تقلي عاوني راني ام صغيرات وانا نقلها مانيش ريتك تكري فيه الطفل من عند امه من باب الخضراء؟ ماحفظتش منظري كل يوم تجيني؟،
بقداش طلعت تكري فيهم الفروخ؟ الفرخ بعشرين دينار! والمصيبة تلقى دغف جايبينها كرماء يعطيو فيها في الفلوس ومصدقين انهم الفروخ ولادها (وقت خططت ووليت انا وزميل الدراسة نبراكيو فيهم وبراكينا البكوش المزعوم هي ولات بزهرها معادش تركب في الميترو 5).
-
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى