• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

فيلم "الرجل الذي باع ظهره" للمخرجة كوثر بن هنيّة في قاعات السينما …

فيلم الرجل الذي باع ظهره في قاعات السينما بداية من موفى شهر مارس الحالي​

1617095860866.png

- سيكون الفيلم التونسي "الرجل الذي باع ظهره" للمخرجة كوثر بن هنية، متاحا للجمهور في قاعات السينما التونسية بداية من 31 مارس الحالي.​

وهذا الظهور للفيلم في قاعات السينما التونسية هو الأول على المستوى العالمي، ليتم توزيعه في القاعات الأمريكية ابتداء من يوم 2 أفريل،​

ثم في حوالي 20 دولة من بينها فرنسا وألمانيا وبلجيكا والسويد.​

وشريط "الرجل الذي باع ظهره" هو عمل روائي طويل من إنتاج مشترك بين تونس (شركة "تيلي فيلم" و"تانيت فيلم") وفرنسا وألمانيا وبلجيكا والسويد،​

ويجمع أسماء سينمائية عالمية بارزة من بينها الممثلة "مونيكا بلوتشي".​

وتدور أحداث الفيلم حول "سام علي، السوري المُهاجر إلى لبنان هربًا من الحرب في سوريا، وآملًا في الالتحاق بحبيبته في العاصمة البلجيكية بروكسال.​

فيظل عالقًا في لبنان، بلا وثائق سفر. يرتاد سام المعارض الفنية في بيروت بهدف تناول الشراب والطعام،​

لينتبه له في إحدى المناسبات فنان أمريكي معاصر، ويتعاقد معه ويغير مسار حياته".​

ويتسابق هذا الفيلم رسميا على جوائز الدورة 93 للأوسكار عن قسم أحسن فيلم عالمي بعد اختياره ضمن القائمة القصيرة لأفضل فيلم عالمي،​

في انتظار التصويت النهائي الذي سيقام من 15 إلى 20 أفريل 2021.​

وسبق لهذا الفيلم أن حصد جائزة أفضل فيلم عربي في مهرجان الجونة السينمائي 2020 بمصر.​

وحاز أيضا على الجائزة الكبرى للجمهور وجائزة لجنة التحكيم الشابة في الدورة 38 لمهرجان السينما المتوسطية بمدينة باستيا الفرنسية (أكتوبر 2020).​

وكان "الرجل الذي باع ظهره" تُوّج أيضا بجائزتين فى الدورة 77 لمهرجان البندقية السينمائي، إذ تحصّل بطل الفيلم يحيى مهايني على جائزة أفضل ممثل،​

ونال الفيلم جائزة "أديبو كينج للإدماج"، وهى جائزة مستوحاة من مبادئ التعاون الاجتماعي.​

أخبار "وات" المنشورة على باب نات، تعود حقوق ملكيتها الكاملة أدبيا وماديا في إطار القانون إلى وكالة تونس افريقيا للأنباء .​

ولا يجوز استخدام تلك المواد والمنتجات، بأية طريقة كانت. وكل اعتداء على حقوق ملكية الوكالة لمنتوجها،​

يعرض مقترفه، للتتبعات الجزائية طبقا للقوانين والتراتيب الجاري بها العمل.​

 
نحيي حماس الإعلام التونسي لكن لا أظن أن العمل يعتبر تونسي من أصلو، أغلبية ال cast أجانب و الموضوع خاطينا.
إنجاز لمخرجة تونسية نعم لكن تسميته عمل تونسي مبالغة و ربما مغالطة.
 
نحيي حماس الإعلام التونسي لكن لا أظن أن العمل يعتبر تونسي من أصلو، أغلبية ال cast أجانب و الموضوع خاطينا.
إنجاز لمخرجة تونسية نعم لكن تسميته عمل تونسي مبالغة و ربما مغالطة.
يفكروني بجوارات كورة القدم في أكبر الأندية الأوروبية تونسوهم بتعلة أمه تونسية
 
يوم الأحد القادم في قاعة سينما المتربول بمنزل بورقيبة
 
مانتبعوش حتى كان يزيدوني الفلوس. مانيش ناقص تفاهات
 

عناوين الافلام التونسية كلها غريبة ... شنوا قولك مثلا في شمس الضباع و عصفور السطح وعلي شورب ...

حسب فهمي البسيط الشخصية الرئيسية مهاجر سوري أو لبناني باش يقدم ظهره لفنان رسم وشوم أجنبي باش يرسم عليه و بالتالي يتحصل على فيزا و يسافر مع الفنان و يتم عرضه كقطعة فنية في المعارض...

 


فيلم الرجل الذي باع ظهره في قاعات السينما بداية من موفى شهر مارس الحالي​




- سيكون الفيلم التونسي "الرجل الذي باع ظهره" للمخرجة كوثر بن هنية، متاحا للجمهور في قاعات السينما التونسية بداية من 31 مارس الحالي.​



وهذا الظهور للفيلم في قاعات السينما التونسية هو الأول على المستوى العالمي، ليتم توزيعه في القاعات الأمريكية ابتداء من يوم 2 أفريل،​


ثم في حوالي 20 دولة من بينها فرنسا وألمانيا وبلجيكا والسويد.​



وشريط "الرجل الذي باع ظهره" هو عمل روائي طويل من إنتاج مشترك بين تونس (شركة "تيلي فيلم" و"تانيت فيلم") وفرنسا وألمانيا وبلجيكا والسويد،​


ويجمع أسماء سينمائية عالمية بارزة من بينها الممثلة "مونيكا بلوتشي".​



وتدور أحداث الفيلم حول "سام علي، السوري المُهاجر إلى لبنان هربًا من الحرب في سوريا، وآملًا في الالتحاق بحبيبته في العاصمة البلجيكية بروكسال.​


فيظل عالقًا في لبنان، بلا وثائق سفر. يرتاد سام المعارض الفنية في بيروت بهدف تناول الشراب والطعام،​


لينتبه له في إحدى المناسبات فنان أمريكي معاصر، ويتعاقد معه ويغير مسار حياته".​



ويتسابق هذا الفيلم رسميا على جوائز الدورة 93 للأوسكار عن قسم أحسن فيلم عالمي بعد اختياره ضمن القائمة القصيرة لأفضل فيلم عالمي،​


في انتظار التصويت النهائي الذي سيقام من 15 إلى 20 أفريل 2021.​



وسبق لهذا الفيلم أن حصد جائزة أفضل فيلم عربي في مهرجان الجونة السينمائي 2020 بمصر.​


وحاز أيضا على الجائزة الكبرى للجمهور وجائزة لجنة التحكيم الشابة في الدورة 38 لمهرجان السينما المتوسطية بمدينة باستيا الفرنسية (أكتوبر 2020).​



وكان "الرجل الذي باع ظهره" تُوّج أيضا بجائزتين فى الدورة 77 لمهرجان البندقية السينمائي، إذ تحصّل بطل الفيلم يحيى مهايني على جائزة أفضل ممثل،​


ونال الفيلم جائزة "أديبو كينج للإدماج"، وهى جائزة مستوحاة من مبادئ التعاون الاجتماعي.​



أخبار "وات" المنشورة على باب نات، تعود حقوق ملكيتها الكاملة أدبيا وماديا في إطار القانون إلى وكالة تونس افريقيا للأنباء .​


ولا يجوز استخدام تلك المواد والمنتجات، بأية طريقة كانت. وكل اعتداء على حقوق ملكية الوكالة لمنتوجها،​


يعرض مقترفه، للتتبعات الجزائية طبقا للقوانين والتراتيب الجاري بها العمل.​

عنوان مخزي ملا افلام وملا قريحة في اختيار العنوان حت هو زمن الليدي زمارة بامتياز
 
عنوان مخزي ملا افلام وملا قريحة في اختيار العنوان حت هو زمن الليدي زمارة بامتياز
العنوان في رأيي يلخص الفيلم و يعبر عن الأعمال المزرية المفقدة للكرامة التي يقوم بها المهاجرين لأجل العيش في الخارج و ربما يعبر عن المتاجرة بالمهاجرين كما تفعل بعض الدول كتركيا و غيرها التي تستعمل المهاجرين كورقة ضغط... أو ربما تمثيل لحياة البسطاء كقطعة فنية في أعين البرجوازيين الذين يتظاهرون بالعلم و الثقافة و تسليط الضوء على الفساد في ميدان الفن إلي شطرو تفليم و غسيل أموال... هذا بدون الحديث عن الجمعيات التي تستغل إغاثة الحالات الإنسانية لغايات جمع النقاط و تبييض سمعة مموليها و رؤسائها... و بالتالي الفيلم يفضح النفاق متاع المتظاهرين بالثقافة و غيرهم...
موش خايب الفيلم بصراحة، خير برشة ملي تعودنا عليه في تونس.
 
التعديل الأخير:
أعلى